مضت 7 أعوام على إقامة خالد الجدعي أول إفطار رمضاني في قلعة جدعية التراثية في محافظة الرس بمنطقة القصيم على طريقة «الأولين» لاستعادة أيام الماضي، ما أحال القلعة التراثية في الرس إلى مزار هام لسكان المحافظة والزائرين من خارجها.
ويبدو أن اهتمام القائمين على أدق التفاصيل في القلعة التراثية، دفع إلى زيادة أعداد الزائرين، حتى أن عددا منهم يأتي من دول الخليج ليعيش تفاصيل «رمضان قديماً في الرس»، والتي انطلقت منها عوائل عدة استوطنت على ضفاف الخليج الغربية.
ومدت سفر الإفطار على الطريقة التقليدية في القلعة الجمعة الماضية، وشهدت مشاركة لافتة من الأهالي والزوار، وتنوعت المائدة على أكلات شعبية داخل القلعة كالدويفه والعصيدة والجريش والمراهيف والمصابيب والحميس والمطبق الشعبي والتاوه، والقشد وكيك الدخن بالتمر إضافة للقهوة والشاي والزنجبيل والحبق، والعصائر مثل التوت والشربت كما يوجد الآيسكريم على الطريقة القديمة، إذ تسكب العصيرات في أكياس نايلون ويتم تجميدها.
ويرى خالد الجدعي في حديثه إلى «عكاظ» أن الإفطار في القلعة أضحى عادة سنوية «اعتدنا تنظيمها بمشاركة الجميع»، لافتاً إلى أن البرامج في هذا العام أوسع وأكثر بمشاركة أكثر من 500 شخص حضروا من جميع مدن ومحافظات القصيم وخارجها.
ويشير إلى المائدة الرمضانية قبيل أذان المغرب قائلاً «أعد قسم المطبخ جميع الأكلات الشعبية القديمة والعصائر والآيسكريم والشربت»، مضيفاً «هناك مشاركة للبنات بالزي القديم ويرددن بعض الأناشيد القديمة الخاصة بشهر رمضان المبارك، إضافة إلى الألعاب الشعبية وكلها مستوحاة من تراث المحافظة».
ويبدو أن اهتمام القائمين على أدق التفاصيل في القلعة التراثية، دفع إلى زيادة أعداد الزائرين، حتى أن عددا منهم يأتي من دول الخليج ليعيش تفاصيل «رمضان قديماً في الرس»، والتي انطلقت منها عوائل عدة استوطنت على ضفاف الخليج الغربية.
ومدت سفر الإفطار على الطريقة التقليدية في القلعة الجمعة الماضية، وشهدت مشاركة لافتة من الأهالي والزوار، وتنوعت المائدة على أكلات شعبية داخل القلعة كالدويفه والعصيدة والجريش والمراهيف والمصابيب والحميس والمطبق الشعبي والتاوه، والقشد وكيك الدخن بالتمر إضافة للقهوة والشاي والزنجبيل والحبق، والعصائر مثل التوت والشربت كما يوجد الآيسكريم على الطريقة القديمة، إذ تسكب العصيرات في أكياس نايلون ويتم تجميدها.
ويرى خالد الجدعي في حديثه إلى «عكاظ» أن الإفطار في القلعة أضحى عادة سنوية «اعتدنا تنظيمها بمشاركة الجميع»، لافتاً إلى أن البرامج في هذا العام أوسع وأكثر بمشاركة أكثر من 500 شخص حضروا من جميع مدن ومحافظات القصيم وخارجها.
ويشير إلى المائدة الرمضانية قبيل أذان المغرب قائلاً «أعد قسم المطبخ جميع الأكلات الشعبية القديمة والعصائر والآيسكريم والشربت»، مضيفاً «هناك مشاركة للبنات بالزي القديم ويرددن بعض الأناشيد القديمة الخاصة بشهر رمضان المبارك، إضافة إلى الألعاب الشعبية وكلها مستوحاة من تراث المحافظة».